المياه والزراعة
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

المياه والزراعة

 صوت الإمارات -

الحلم : رأيت أنني كنت في بيتنا القديم في قريتي، وكان إخواني يعملون حفرة في الباب لتوصيل ماسورة مياه الى بيتنا، وكانت معي أمي، وكان هناك مشروع لإدخال المياه وسيارات لنقلها. ثم ذهبت مع أمي لأرى ماذا تفعل في المزرعة. فوجدت أن الماء قد فاض على الزرع ونزل إلى الأرض التي هي ملكنا، وقد اغرقت المياه أيضًا الأرض المجاورة التي هي ملك الآخرين. فقلت لأمي أوقفي المياه حتى لا نخسرها نحن ويستفيد منها الجيران، وكان الماء ينزل من المواسير التي وضعها إخوتي. فقالت لي أمي: هل تعرفين كيف توقفينها. فقلت: نعم. وفعلت. وفي طريق العودة، قابلنا رجل، وكانت أمي تقول عنه إنه طيّب ويحب الخير، وكانت معه فتاة قريبة لنا. فسلّمت أمي على الفتاة، وكانت الفتاة تقول إنها سوف تذهب معنا. وكنّا قريبين لبيتنا الذي نسكنه. وكان البيت مسوّرًا ومحصّنًا وكنّا نغلق الأبواب. ثم دخلنا البيت ومعنا الفتاة، وكنا نتحدث ونحاول آلا يسمعنا أحد. وكنت أرى إخوتي من ثقوب في السّور وهم يصلحون السيارة. وفجأة جاءت طائرة هليكوبتر صغيرة، وكانت الفتاة تريد الخروج من السور الخارجي فمنعتها. وكانت الطائرة متجهة نحونا وتطلق النار. فأصابت أخي وأردته شهيدًا. ثم انطلق إخوتي يدافعون عني، وكانوا لا يملكون أي أسلحة؟ وكانت الطائرة تضرب لتصيب أناسًا أبرياء. وكنت أبكي على أخي وأظن أنهم يريدون أخذ جثمانه، فانطلقت إلى البيت حتى آخذ سلاحًا، وفتحت الخزنة وأخذت المسدس وبحثت عن الرصاص، ثم صحوت.

 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon